الاثنين، 4 مايو 2009

تعرف الواقع الافتراضى

الواقع الافتراضي
عرف الواقع الافتراضى على أنه (( بيئه تفاعليه ثلاثيه الأبعاد مصممة بواسطه برامج كمبيوترية ،يحيط الواقع الإفتراضي بالمستخدم ويدخله في عالم وهمى بحيث يبدو هذا العالم وكأنه واقعى ، (الواقع الإفتراضي قد يكون خيالياً أو يكون تجسيد للواقع الحقيقي ) ويتم التفاعل مع هذا الواقع نتيجة التفاعلات التى تحدث بين البيئه الافتراضية وحواس المستخدم وإستجاباته )).
http://mataria.jeeran.com/archive/2007/5/223717.html
الواقع الافتراضي .. عالم سحري متفاعل
إمكانات لا نهائية للضوء والامتداد والصوت والإحساس والرؤية واضطراب المشاعر
نيويورك: مايكل راش
يمكن تعريف الواقع الافتراضي بأنه «نفس التجسيد مثلا لواقع، لكنه ليس حقيقيا». ولن يمضي وقت طويل قبل أن يصبح عسيرا فصله عن الواقع الحقيقي في حياتنا اليومية.
وهناك الكثير من الناس الذين بدأوا يعتمدون على نظم وبرامج الواقع الافتراضي، فهناك قصة بيتر جاكسون العاطفية التي تم توليد صورها بواسطة الكومبيوتر، والتي تروي حكاية حب بين قرد وشقراء، إضافة إلى المعارك الهائلة التي تجري عبر محطات اللعب Play Station عبر التفاعل ما بين اللاعب وأبطال اللعبة. ويعرض منتجو برامج وألعاب التسلية الجوانب السحرية في العالم الرقمي التي يقع الجمهور في أسرها.
الواقع الافتراضي : Virtual Reality يمكن تعريفه بشكل مبسط بأنه تجسيد ( تخيلي بوسائل تكنولوجية متطورة ) للواقع الحقيقي ، لكنه ليس حقيقيا، بحيث يعطينا إمكانيات لا نهائية للضوء والامتداد والصوت والإحساس والرؤيا واضطراب المشاعر كما لواننا في الواقع الفيزيائي الطبيعي.
من أكثر التعاريف شيوعًا للواقع الافتراضي هو المحاكاة الرسومية للواقع الفيزيائي (الطبيعي) عبر بيئة صورية بالغة التعقيد، ذات أبعاد فراغية ، تقوم تطبيقاته على خلق بيئات ثلاثية الأبعاد باستخدام الرسومات الكمبيوترية وأجهزة المحاكاة simulation، يتم إنشاؤها بوساطة الحاسوب، ويمكن استثمارها في التجوال داخل البيئة الافتراضية، حيث يتفاعل المستخدم مع مفرداتها وتفاصيلها الدقيقة، كما يفعل في حياته اليومية عند تفاعله الحي مع مفردات الحياة الحقيقية ، وبحيث تهيّئ للفرد القدرة على استشعارها بحواسه المختلفة والتفاعل معها وتغيير معطياتها، فيتعزز الإحساس بالإندماج في تلك البيئة.
http://forum.mans-fci.net/viewtopic.php?f=99&t=4508

أولاً : مقدمة وتعريف :
ما هو الواقع الافتراضي ؟
هو محاولة لجعل مستخدم الكومبيوتر ينغمس في بيئة افتراضية لتحقيق او تسهيل أهدافه
يمسى الواقع الافتراضي Virtual Reality ويطلق عليه اختصاراً VR
أن أقد أشكال الواقع الافتراضي هو الكتاب !!!
نعم أنه الكتاب ( العادي وليس الالكتروني ebook )
لماذا ؟
لأنه وببساطة ينتقل بأفكار القاريء الى عالم افتراضي ينشئه القاريء بنفسه مستعيناً بخياله الخصب في ذلك
كما أن الالعاب والفيديو والصور أيضاً تمثل جزءً من الواقع الافتراضي
ولندخل الآن الى عالم الكمبيوتر
لقد بدأت أدوات التعبير في هذا العالم عبر الشاشات الطرفية terminal
حيث كانت هذه الشاشات تسمح بأظهار النصوص سواء أكانت هذه النصوص ردوداً من الكومبيوتر أم كانت أوامراً يمليها المستخدم على الجهاز
أضافة لذلك كانت ( ولاتزال ) لوحة المفاتيح Keyboard ثم تطور الامر الى ان اصبحت الشاشات قادرة على عرض الرسوم مع النصوص
وفي نقلة نوعية ظهرت الفأرة Mouse كمحاولة لمحاكاة حركة اليد البشرية ومع هذه الفأرة الصغيرة تطورت الاوامر اللازمة للتعامل مع الكومبيوتر
فكل مربع حوار Dialog Box نشاهده هو VR مبسط لأنه كما يسمى بئية تخاطبية او تفاعلية Interactive
وهذه التسمية ليست أعتباطية بل هي تسمية واقعية وسليمة , فحين تظهر لك رسالة تقول لك :
Do you want to save the changes ?
فهذه عملية تخاطب بين أثنين هما أنت والكومبيوتر

والآن لنحاول تعريف الواقع الافتراضي كتعريف تقني :
هو أنغماس المستخدم في بيئة أصطناعية ( لأنها من صنع البشر وليست طبيعية ) تخيلية ( لأنها من وحي الخيال وليست واقعاً ملموساً ) والتحرك والتفاعل مع هذه البيئة وليس فقط جعل المستخدم مراقباً خارجياً لها
أو يمكن تعريف VR على أنه :
ذلك الفرع من البيانات الحاسبية Computer Graphics والذي يعمل على :
1 _ غمس المستخدم في بيئة أصطناعية أفتراضية
2 _ هذه البيئة تكون ذات أبعاد ثلاثية 3D
3 _ التخاطب مع هذه البيئة والتأثر فيها
4 _ وذلك بالزمن الحقيقي Real Time

http://www.maxforums.net/archive/index.php/t-97924.html
اﻟﻮاﻗﻊ اﻻﻓﺘﺮاﺿﻰ ( ( Virtual Reality
بدأت اﻟﻔﻜﺮة عندما أدرك اﻹنسان أن اﻟﻌﺎﻟﻢ الذى نعيش ﻓﻴﻪ ﻟﻴس هو اﻟﻌﺎﻟﻢ الوحيد اﻟﻤﻮﺟﻮد
ماهـو الواقع الأفتراضــي:
عالم بديل يتشكل في ذاكرة الحاسبات يخلق حالة من التواجد المكتمل ويعطي افقا اخر لتطور البشرية
وهو مصطلح ابتكره العالم(جورن لاينر).و يعمل الواقع الافتراضي على نقل الوعي الانسانى إلى بيئة افتراضية يتم تشكيلها إلكترونياً,من خلال تحرر العقل للغوص في تنفيذ الخيال بعيداً عن مكان الجسد,وهو عالم ليس وهمي وليس حقيقي بدليل حدوثه ومعايشة بيئته,ففيه يتم تنفيذ الأحداث في الواقع المفترض لكن ليس في الحقيقة.
يعرف الواقع الافتراضى على أنه (( بيئه تفاعليه ثلاثيه الأبعاد مصممة بواسطه برامج كمبيوترية ،يحيط الواقع الإفتراضي بالمستخدم ويدخله في عالم وهمى بحيث يبدو هذا العالم وكأنه واقعى ، (الواقع الإفتراضي قد يكون خيالياً أو يكون تجسيد للواقع الحقيقي ) ويتم التفاعل مع هذا الواقع نتيجة التفاعلات التى تحدث بين البيئه الافتراضية وحواس المستخدم وإستجاباته
http://virtualreality2009.blogspot.com

تكنولوجيا الواقع الإفتراضي ( Virtual Reality )
تكنولوجيا الواقع الإفتراضي أو إختصاراً (VR) تجعل بإمكان المستخدم التوغل بشكل كتفاعل داخل محيط ثلاثي الأبعاد(3D ) شبيه بالواقع. المشاهد في ذلك المحيط هي عبارة عن صور معروضة بواسطة جهاز كمبيوتر متطور ، وحتى يستطيع المستخدم التفاعل مع تلك المشاهد فإنه بحاجة إلى لبس أدوات خاصة يضعها على رأسه تحتوي على عدسات للرؤية إضافة إلى قفازات لليدين . نظام الواقع الإفتراضي يمكنه تحسس حركة رأس وجسد المستخدم من خلال أسلاك موصلة بالأدوات ، وعندما يقوم ذلك المستخدم بتحريك رأسه أو جسده فإن أجهزة الإستشعار
(SENSORS) ) تقوم بإرسال اشارات إلى الكمبيوتر والذي يستجيب بدوره لذلك بتعديل المشهد والذي قد يكون عبارة عن شارع متعرج يسير منه المستخدم وكأنه يسير في شارع حقيقي يمكنه فيه الإنعطاف يميناً ويساراً والتجول ببصره في كافة الإتجاهات. ففي جامعة نورث كارولاينا الأمريكية تم تطوير برنامج واقع افتراضي يتيح لمستخدمه التجول داخل متحف للفنون بحيث إذا أدار رأسه يميناً فإنه يرى الصور المعروضة على جدار المتحف الأيمن وإذا التفت يساراً شاهد الصور المعروضة على الجدار الأيسر ، ورغم أن المستخدم يجلس على مقعده إلا أنه يشعر أنه يسير متى أراد ويقف متى أراد ويرجع للخلف وينظر في كافة الإتجاهات (Capron, 1995, p.350) .

تكنولوجيا الواقع الإفتراضي والتي تعرف أيضاً بالواقع الإصطناعي (artificial reality) ليست مجرد آداة لألعاب الخيال العلمي ولكنها جزء سريع النمو من صناعة الإعلام الأمريكية لها معارضها وصحفها ومؤتمراتها كما أنها تعتبر تخصصاً بحد ذاتها ومهنة تسمى مهنة الواقع الإفتراضي. هذه التكنولوجيا لم يقتصر استخدامها على مجال واحد أو مجالات محددة ولكنها تستخدم في العديد من المجالات ، ففي دراسة قام بها معهد جورجيا للتكنولوجيا الأمريكي أظهرت نتائجها أن الواقع الإفتراضي قادر على تخفيض درجة القلق عند مرضى رهاب المرتفعات (acrophobia) في هذه الدراسة تم تعريض12 شخصاً ممن يعانون من هذا المرض إلى ثلاث محيطات افتراضيه هي : جسر مشاة ارتفاعه 80 قدماً يمر فوق مجرى مائي وشرفة في الطابق العشرين لعمارة ومصعد زجاجي على ارتفاع 49 طابقاً .


وخلال كل تجربة كان أخصائي العلاج يراقب نفس المحيط الإفتراضي ويقوم بعمل التعديلات عليه . هذا المحيط أنتج عدداً من التأثيرات على الأشخاص الذين يخضعون للتجربة منها العرق وعدم الإرتياح والغثيان وفقدان التوازن والتوتر والخوف . بعد التجربة اتضح أن 60% من أولئك الأشخاص أبدوا تحسناً وانخفاضاً في درجة الخوف من المرتفعات (L.Goff, 1995).
وفي المجال العسكري حيث تعتبر المناورات الحربية عملية مكلفة مادياً وقد ينتج عنها إصابات وخسائر كما أنها معرضة للتجسس والمراقبة يتم استخدام الواقع الإفتراضي لمحاكاة المعارك وعمليات الإنزال والتسلل وتخليص الرهائن .
أما في حقل ريادة الفضاء فإن وكالة أبحاث الفضاء والطيران القومية الأمريكية (NASA) ( تستخدم نظام واقع افتراضي لتدريب رواد الفضاء على المناورة والسير في الفضاء كما أنها تطور محيطاً افتراضياً لكوكب المريخ والكواكب الأخرى مبني على آلاف الصور التي تم أخذها بواسطة الأقمار الصناعية ، وقد تم عمل تصميم افتراضي لكوكب الزهرة يتيح للرواد التدريب على استكشاف ذلك الكوكب الذي تبلغ درجة حرارة سطحه 460 درجة مئوية (1) .
وهكذا نجد أن الواقع الإفتراضي هو وسيلة تتيح لنا الذهاب إلى أماكن لم نكن لنستطيع الوصول إليها يوماً ما والقيام بإعمال من الصعب أو المكلف القيام بها ، كما أنه وسيلة لجعل الكمبيوتر يتأقلم ويتكيف مع المستخدم بدلاً من العكس. إن استخدامات الواقع الإفتراضي لا تقتصر على تلك التي تم ذكرها ولكنها تمتد لتشمل العديد من الإستخدامات الحالية أو المستقبلية ففي العقارات يمكن لشخص أو لشخصين التجول معاً داخل مباني ومنازل افتراضيه والتعرف على تصاميمها وإجراء التغييرات والتعديلات على ديكوراتها، و في مجال التسوق يمكن للمستخدم الدخول باستخدام توصيلات هاتفيه إلى مراكز التسوق والتجول داخلها وحتى يقوم بشراء أي سلعة تعجبه فقط كل ما عليه هو الإشارة إليها ووضعها داخل عربة التسوق التي تم توفيرها لهذا الغرض .(http://kg-cu.ahlamontada.net/montada-f4/topic-t470.htm)




والواقع الافتراضي هو بحسب تعريف ملحق العربي العلمي لمجلة العربي الكويتية في أحد أعدادها «مصطلح يستخدم للتعبير عن استخدام التكنولوجيا الرقمية في محاكاة الواقع من أجل تحقيق أهداف بعينها».
وقد يكون هذا الواقع حقيقيًا كما هو الحال مع موقع هذه المجلة الآن وقد يكون الموقع وهميًا وخياليًا كما هو الحال في بعض المعارض والمتاحف والمسارح العلمية ومنها مسرح (موجار العلمي) بأمريكا الذي يستخدم أحدث تقنيات العرض والتصوير بعرض الصور على شاشات مقببة بارتفاع خمسة طوابق مما يجعل المشاهد يشعر وكأنه يرى هذه الصور بنفسه في الطبيعة ويجعل المشاهد يعيش تجربة (أنت موجود هناك)، فيما يرى البعض أن مصطلح الواقع الافتراضي (virtaal - reality ) يطلق للتعبير عن استخدام التكنولوجيا الرقمية لمحاكاة الواقع فقط مثل مباريات كرة القدم في ألعاب البلاي ستيشن وما شابهها من الألعاب التي تشبه إلى حد بعيد الواقع الحقيقي.
الغريب حقًا في هذا الموضوع أن فكرة محاكاة الواقع موجودة تاريخيًا منذ زمن بعيد ومستعملة لأغراض مختلفة من قبل أن تظهر التكنولوجيا الرقمية والحواسيب من خلال الرسومات التوضيحية البسيطة ونحوها من محاولات نقل الواقع وتجسيده بشكل مبسط حتى تم اكتشاف التكنولوجيا الرقمية فأصبح المجال واسعًا والتطبيقات متعددة جدًا.
(http://www.almarefh.net/printall.php?ID=170)
يمكن تعريف الواقع الافتراضي بأنه «نفس التجسيد مثلا لواقع، لكنه ليس حقيقيا». ولن يمضي وقت طويل قبل أن يصبح عسيرا فصله عن الواقع الحقيقي في حياتنا اليومية.وهناك الكثير من الناس الذين بدأوا يعتمدون على نظم وبرامج الواقع الافتراضي، فهناك قصة بيتر جاكسون العاطفية التي تم توليد صورها بواسطة الكومبيوتر، والتي تروي حكاية حب بين قرد وشقراء، إضافة إلى المعارك الهائلة التي تجري عبر محطات اللعب Play Station عبر التفاعل ما بين اللاعب وأبطال اللعبة. ويعرض منتجو برامج وألعاب التسلية الجوانب السحرية في العالم الرقمي التي يقع الجمهور في أسرها.
(http://www.b-e-s-t-1.com/?p=8)

هناك تعليقان (2):

  1. موضوع شيق ومثير ويوجد تطبيقات عملية على الواقع الافتراضى على البيئة العربية ويمكن الاطلاع عليها من الروابط
    www.schoolomar.com/klood
    www.schoolomar.com/vertlab
    www.schoolomar.com/lab

    ردحذف